ذاكرة الجسد Memory in the Flesh
ÙÂÙŠØÂضور الوجدانØØألق معانيأØÂلام مسØغانمي، ÙˆÙÂيذاكرة الجسد ØØوج ØÂضورها، ØÂروÙÂاً كلماØ عباراØ ØØقاطر ÙÂÙŠØÂÙÂÙ„ الغناء الروØÂÙŠ. موسيقاه الوطنالمنبعث برغم الجراØÂاØ... مليونشهيد وثورة ومجاهد، وجزائر الثكلى بأبنائها Øنبعث زوابع وعواص٠الشوق والØÂنينÙÂيقلب Øالد الرسام الذيامØشق الريشة بعد أنهوØ يده الØÙŠØÂملØ السلاؠيوماً، والريشة والسلاؠسيّان، كلاهما ريشة Øعز٠على أوØار الوطن. ÙÂÙÂÙŠÙÂرنسا وعندما كانيرسم ما Øراه عيناه، جسر ميرابو ونهر السين، وجد أنما يرسمه هو جسراً ØØر ووادياً ØØر لمدينة Ø£Øرى هيقسنطينة، ÙÂأدرك Ù„ØÂظØها أنه ÙÂيكل ØÂال لا يرسم ما نسكنه، وإنما ما يسكننا. وهل كانØ Ø£ØÂلام مسØغانميØÙƒØب ذاكرة الجسد أم أنها ØÙƒØب ذاكرة الوطن؟!! الأمر سيّانÙÂما الجسد إلا جزء منالوطنوما الوطنإلا هذا الجسد الساكنÙÂيه إلى الأبد. ØØقاطر الذكرى Ù…ÙÂعمة بروؠالماضيالذييأبى إلا الØÂضور ÙÂيكل شيء Ù…Øجسداً السيطاهر الØيكما عرÙÂها Øالد Ø·ÙÂلة رجل قاد ØطواØÙ‡ على درب الكÙÂاØÂØ› عرÙÂها أنثى... كانØ منالممكنأنØكونØÂبيبØه، زوجØه، ولكنها باØØ زوجة ÙÂيزواج لم ÙŠØÂضره، Øل٠الذكرى الصÙÂØÂاØØŒ ÙˆØØهادى العباراØ ممسكة بØلابيب الذكرياØ دونأنØوقظ النÙÂس ملل الØÂضور. الوطنوالØÂبيبة يجØمعان، والثورة والØÂب ينصهرانÙÂيبوØقة واØÂد